TEMA: De Gades a Tánger Med: la tradición del futuro en el Estrecho de Gibraltar

Escuelas, niños y maestros: la educación en el Protectorado español en Marruecos

Irene González González

الملخص

فرض إخضاع المغرب لنظام الحماية سنة 1912 ضرورة تطبيق إسبانيا لسلسلة من التدابير الموجهة للسيطرة على الأرض و على السكان، بحيث إعتبر التعليم منذ وقت مبكر عاملا مسهلا للعملية الإستعمارية. و قد تميز التعليم في عهد الحماية بعدم تجانس نماذجه التي تشكلت من المدرسة الإستعمارية، ثم المدرسة التقليدية فضلا عن المدرسة الوطنية. و التي كانت كل واحدة منها موجهة لفئة بعينها من السكان، و كانت لها أهدافها الإيديولوجية و التكوينية المختلفة. بالنسبة للمفوضية السامية فقد شجعت النموذج التعليمي الإستعماري من خلال المدرسة الإسبانية العربية، الذي أنشأته إسبانيا للتلاميذ المغاربة إقتداء بما قامت به دول أخرى مثل فرنسا في الجزائر و المغرب. ورغم الجهود التي بذلتها إسبانيا بهدف فتح مدارس في أكبر عدد ممكن من البلدات، و محاولاتها مغربة نموذجها التعليمي، من خلال مغربة هيئة التدريس و لغة التعليم، و رغم مقتضيات تشجيع إجبارية التعليم بين المغاربة، فإن النتائج بقيت محدودة عند إنتهاء عهد الحماية.

الكلمات المفتاحية

الحماية الإسبانية على المغرب، التعليم، التعليم الإسباني العربي، التعليم المغربي.

Número 21
2023
BUSCADOR
Casa Árabe es un consorcio formado por:
MINISTERIO DE ASUNTOS EXTERIORES Y COOPERACIÓN. Aecid.JUNTA DE ANDALUCÍACOMUNIDAD DE MADRID. La Suma de Todos.Ayuntamiento de MadridAyuntamiento de Córdoba